اكد موقع ام ام نيوز
ان أحد عناصر الإطار الفني للمنتخب بقيادة جلال القادري، كان كشف لمسؤول من الإفريقي تجمعه به علاقة جيدة ،و بعد مغادرته مهمته ان سعيد السايبي هو من كان وراء عرقلة واقصاء حمدي العبيدي بعد ابعادهعن التشكيلة والذي وكان لامكانه ان يكون عنصرا هاما في الخط الأمامي وافضل المهاجمين والهدافين صحبة آدم قرب ،كما أوضح أسباب عدم التعويل على بسام الصرارفي واقحامه آخر لحظة في مواجهة ناميبيا حيث وجدت فكرة التعويل عليه معارضة بسبب الاختلافات بين عناصر الإطار الفني التي تواجدت على البنك وخصل تدخل حتى من اعضاء من المكتب الجامعي ،ومن الجيد صراحة حسب الكواليس التي تحصلنا عليها من المنتخب حتى قبل الكان ان لايتم توجيه الدعوة لحمدي العبيدي اوغيث الزعلوني ولم يتم ايضا تشريك الصرارفي في المباريات حفاظا على معنويات اللاعبين ولعدم تحميلهم مسؤولية اخفاق كان وراءها اطار فني ” يحرق في بعضوا وعمل تحالفات داخل المنتخب بين جماعة الخارج وتونس والخليج ” ولاعبين عملوا كل شي باش يدمروا سمعة تونس وقال شنوة ” الرئيس في الحبس تأثرنا” .